* أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الأن أن يضع أصوات من نحب في أقراص أو في زجاجة نتناولها سراً عندما نصاب بوعكة عاطفية دون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه!
* لا يعنينا إن هم بقوا بعد ذلك أحياء فنحن لا نريد موتهم نريد جثث ذكراهم لنبكيها كما نبكي الموتى..
* عندما نراجع حياتنا نجد أن أجمل ماحدث لنا كان مصادفة وأن الخيبات الكبرى تأتي دوماً على سجاد فاخر فرشناه لاستقبال السعادة
*((كيف أنت؟)) صيغة كاذبة لسؤال آخر. وعلينا في هذه الحالات، أن لانخطئ في إعرابها: فالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه. إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره ((كيف انت من دوني أنا؟)). أما الخبر ..فكل مذاهب الحق تتفق عليه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق