من أنا
*
سعاادتي,+رزقـًي ,+حآججتـيَ.
-أسـآلكـ ربًي أن لآتجعلهــآ,,
((ب يـد مخــلووق))
آميــن يــآرب,,
-أسـآلكـ ربًي أن لآتجعلهــآ,,
((ب يـد مخــلووق))
آميــن يــآرب,,
الجمعة، 16 سبتمبر 2011
الخميس، 15 سبتمبر 2011
السبت، 10 سبتمبر 2011
أحلام مستغانمي
* أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الأن أن يضع أصوات من نحب في أقراص أو في زجاجة نتناولها سراً عندما نصاب بوعكة عاطفية دون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه!
* لا يعنينا إن هم بقوا بعد ذلك أحياء فنحن لا نريد موتهم نريد جثث ذكراهم لنبكيها كما نبكي الموتى..
* عندما نراجع حياتنا نجد أن أجمل ماحدث لنا كان مصادفة وأن الخيبات الكبرى تأتي دوماً على سجاد فاخر فرشناه لاستقبال السعادة
*((كيف أنت؟)) صيغة كاذبة لسؤال آخر. وعلينا في هذه الحالات، أن لانخطئ في إعرابها: فالمبتدأ هنا، ليس الذي نتوقعه. إنه ضمير مستتر للتحدي، تقديره ((كيف انت من دوني أنا؟)). أما الخبر ..فكل مذاهب الحق تتفق عليه
الأربعاء، 7 سبتمبر 2011


زارنا اليوم ........ بزيارته يحلو اليوم و يملأ بيتنا بهجة و هناء ..... أصفى من السماء في وقت السحر , أنقى من قطرة المطر حين تنهمر ,
لا تمل النظر في وجهه , فبعينيه الكثير الكثير ,
براءةٌ تصفو بها النفوس , سعادة تثلج لها الصدور , يعيد في النفس ذكريات و أحلام , و ينعش القلب بالنبض و الحياة .
طفولته في نظرته , في بسمته , في ضحكته ...... و ما أروعها من ضحكة ,
تدفن أنين الألم في قلبي لتحيه من جديد , تمحي سطور حزنٍ سطرها الزمان على مر السنين .
تضحك لها الدنيا بكل سعادة و تقول : يا نفسي اطمئني فغدا يوم جديد .
هكذا طفولتنا بروعة مرت بنا , فنعيش حاضرنا و الأمس يسلينا .
الثلاثاء، 6 سبتمبر 2011

سألت عائشة زوجة الرسول الله عن نزول هذه الآية: “يوم تبدل السموات و الأرض” أين سنكون؟ قال الرسول صلي الله عليه و سلم : سنكون على الصراط وقت المرور على الصراط لا يوجد إلا ثلاث أماكن فقط جهنم الجنة الصراط يقول الرسول صلي الله عليه و سلم : “يكون أول من يجتاز الصراط أنا و أمتي” أول أمة ستمر على الصراط أمة المسلمين. تعريف الصراط ؛ “يوم تبدل السموات و الأرض” لن يكون سوي مكانين الجنة والنار ولكي تصل إلي الجنة يجب أن تعدي جهنم فينصب جسر فوق جهنم إسمه “الصراط” بعرض جهنم كلها إذا مررت عليه وصلت لنهايته وجدت باب الجنة أمامك ورسول الله صلى الله عليه وسلم واقفا يستقبل أهل الجنة ( يا رب جنتك ).. قال الرسول صلي الله عليه و سلم “فيضرب بالصراط بعرض جهنم” مواصفات الصراط؛ 1- أدق (أرفع) من الشعرة . 2-أحد من السيف . 3-شديد الظلمة تحته جهنم سوداء مظلمة “تكاد تمييز من الغيظ” . 4-حامل ذنوبك كلها مجسمة علي ظهرك فتجعل المرور بطيئا لأصحابها إذا كانت كثيرة والعياذ بالله أو سريعا كالبرق إذا كانت خفيفة . 5-عليه كلاليب ( خطاطيف ) و تحتك ( شوك مدبب ) تجرح القدم و تخدشها (تكفير ذنب الكلمة الحرام والنظرة الحرام…ألخ) . 6-سماع أصوات صراخ عالي لكل من تزل قدمه ويسقط في قاع جهنم . الرسول عليه الصلاة و السلام واقفا في نهاية الصراط عند باب الجنة يراك تضع قدمك علي أول الصراط يدعو لك قائلا: “يا رب سلم . يا رب سلم” - - حبيبي أنت يا رسول الله — ثم يرى العبد فلان هذا وقع أمامه من فوق الصراط فقد نصحته كثيرا ولم يستجب لك كما يرى والده و أمه لكن لا يبالي بهما كل ما يهمه هو نفسه فقط يروي أن السيدة عائشة تذكرت يوم القيامة فبكت فسألها الرسول صلي الله عليه و سلم “ماذا بك يا عائشة؟” فقالت : “تذكرت يوم القيامة فهل سنذكر أباءنا؟؟ هل سيذكر الحبيب حبيبه يوم القيامة ؟؟ قال الرسول صلي الله عليه وسلم: “نعم إلا في ثلاث مواضع عند الميزان - عند تطاير الصحف - عند الصراط” اصبروا ثم اصبروا على فتن الدنيا فتن الدنيا سراب ،، فلنجاهد أنفسنا ولنعين بعضنا على أن نلتقي في جنة عرضها السماوات والأرض اللهم اجعلنا ممن يعبر الصراط بسلام واجعلنا يارب من أهل الجنه
الاثنين، 5 سبتمبر 2011
الأحد، 4 سبتمبر 2011
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)